الاثنين، مايو 11، 2009

تحديث +د.أسيل.. ورسالة الدكتوراه (مصيبة أخرى)

التحديث في الأسفل

اليوم وصلني إيميل من أحد قرّاء ومتابعي المدونة، وهو باحث أكاديمي كويتي وطالب في الدراسات العليا في جامعة Texas Austin وهي الجامعة التي حصلت منها د.أسيل العوضي على شهادة الدكتوراه.

يقول هذا الباحث -جاسم محمد- أنه حصل على ملخص لرسالة أسيل في الدكتوراه والتي تتحدث فيها عن الليبرالية الإسلامية.. وبعد أن قرأ الملخص كتب هذا المقال الرائع الذي - والذي خص به مشكورا مدونة بوسند- وضع له عنوان:

ماذا تخفي د. أسيل؟!!

وأنا سأضع المقال كاملا .. ثم سأعلق عليه ..

يقول الأخ الباحث جاسم محمد:

" إن الديموقراطية في أوضح وأشهر تعاريفها هي حكم الشعب للشعب بالشعب، وعندما تعذر تطبيق هذا التعريف على أرض الواقع استبدل الناس الممارسة الديموقراطية بالممارسة الديموقراطية الممثلة، وتعني أن يقوم الناس باختيار من يمثلهم ويتولى الشأن السياسي بالنيابة عنهم.
إن أبسط أساسيات هذا التمثيل هو أن يعرف الناخب مالذي يمثله هذا النائب، أي أن يتعرف على تاريخه ونشأته وتعليمه وحالته وبيئته الاجتماعية، وخلفيته الفكرية، وبدون معرفة ودراية بهذه المكونات تختل معايير الاختيار ولا تحقق الممارسة الديموقراطية الأهداف والغايات المرجوة منها.

إن من ركائز الديموقراطية أيضا أنها تحتفل بالاختلافات وتعتبرها إثراءا وإضافة للحياة، كما أن الاختلافات الفكرية تتمازج لتنتج حلولاأوسع نظرا وأنجع علاجا لمشكلات المجتمع، ومع هذا الاحتفاء بالاختلاف والترحيببه تقع المسؤولية على المرشح ليبين للناخبين أفكاره ورؤاه بقدر استطاعته فهي معيار الاختيار، وكذلك المسؤولية تقع على الصحافة ووسائل الإعلام لترتقي بالحوار العام وتوجهه نحو النقاش حول المبادئ والأفكار أكثر من الأشخاص والأحداث.

ولعله من المناسب في هذا الوقت التطرق إلى موضوع يخص المرشحة الدكتورة أسيل العوضي وهو ما يتعلق بنظرة الدكتورة إلى الممارسة السياسية في الكويت وبالأخص نظرتها إلى الشريعة الإسلامية والديموقراطية، حيث لا يخفى أن الدستور الكويتي قد قرر في مادته الثانية أن دين الدولة الإسلام، وأن الدين الإسلامي مصدر رئيسي للتشريع.

لكن الاطلاع على الأفكار التي سطرتها الدكتورة أسيل العوضي في رسالتها للدكتوراه يثيرالعديد من التساؤلات!! وقد وجدنا أن تسليط الضوء على هذه الأفكار يعطي صورة أفضل للناخب الكويتي عن المرشحة الدكتورة أسيل العوضي، فقد يساهم هذا الموضوع في بناء الصورة العامة للدكتورة عند الناس التي كانت محل نقاش حول موقفها من الحجاب الشرعي وأسلوبها في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم وزوجاته وصحابته.

إن الدكتورة أسيل في رسالتها للدكتوراه تتنكر لفكرة أن ينسجمالإسلام مع الديموقراطية حيث تصفهما بالمتناقضان فقد قالت في مطلعرسالتها: "نظريا أنا أقول بأن الإسلام منطقيا يتنافى مع اليبرالية"

وهذاالتصريح من الدكتورة يحتاج إلى توقف ومسائلة، حيث كما ذكر آنفا أن الدستورالكويتي يقرر بأن دين الدولة الإسلام وأن الكويت بلد ديموقراطي، والتساؤل الذي يطرح نفسه هنا: ما المنهج التي ستلتزم به الدكتورة أسيل العوضي لو وصلت إلى كرسي المجلس؟ هل ستتجاهل أحكام الإسلام بحجة تعارضها مع المنصب البرلماني التي قد تصل إليه حسب فهمها؟ أم أنها ستلتزم بأحكام وتعاليم الإسلام التي استنتجت هيفي رسالتها للدكتوراه بأنها تتعارض مع الديموقراطية الليبرالية؟

إن هذا السؤال الجوهري قد يهم الغالبية العظمى من الناخبين الكويتيين، ويطلبون إجابة واضحة وصريحة عليه.


إن الدكتورة أسيل لم تتوقف في استنتاجاتها عند هذا الحد، بل ذهبت إلى أبعد من ذلك عندما ذكرت بأن المكون الإسلامي في الحياة السياسية لا يأتي بالخير على الممارسة الديموقراطية بل إنه يقرر في أحسن أحواله المزيد من السلطوية والاستبداد، بدلا من الحرية والليبرالية المثالية، حيث ذكرت بأن "نشرالمؤسسات الديموقراطية لن يقود المجتمع الإسلامي ليكون مجتمعا ليبراليا ديموقراطيا بل بالعكس سينتج نموذج أسميه "الإسلام السلطوي الديموقراطي" والذي يطبق فيه بعض الإجراءات الديموقراطية لا للدفع نحو المزيد من الأفكار المثاليةالليبرالية ولكن لحفظ الأنماط السلطوية المتكررة في ثقافة الشرق الأوسط".


إن للدكتورة أسيل كل الحق بتبني أي فكرة تطيب لها نفسها ويرتاحلها عقلها، وفي نفس الوقت فإن الحق أوجب للناخبين أن يعرفوا هذه الأفكار التي يتبناها المرشحون، حتى يحققوا أهداف الديموقراطية الذي ذكرت سابقا حتى لو اعتقدت الدكتورة أسيل أن نجاح هذه الأفكار مستحيلة في ظل بلد ديموقراطي مسلم كالكويت.

إننا وتحريا للدقة والأمانة العلمية ننشر ترجمة لملخص بحث الدكتوراه للدكتورة أسييل قد كتبته بنفسها وعبرت به عن أفكارها المذكورة سابقا، كما أننا نضع بين يدي القارئ النسخة الإنجليزية من هذا الملخص لنترك له حرية الرجوع للمصدر الرئيسي والاطمئنان إلى عدم تحيز الترجمة أو تحريف المعنى.





*ملخص البحث*

"هذا البحث هو نقد لليبرالية اللإسلامية كنموذج معدل من الليبرالية السياسية، هذاالنموذج له مكونين: الليبرالية الإسلامية والليبرالية السياسية الذان يعدلانليتناسبا مع بعضيهما.
من ناحية فإن الليبرالية الإسلامية تتحقق من خلال تفسيرالنصوص وإعادة صياغة المفاهيم ضمن التعاليم الإسلامية والذي بدوره يقف عقبة أمام توافقها مع الليبرالية السياسية، من ناحية أخرى الليبرالية السياسية يتم التعديل عليها يتتناسب مع الليبرالية الإسلامية.
يحتج البعض أن هذا التعديل على النموذج الليبرالي ضروري لأنه يسمح بالموائمة مع بعض الخصائص المميزة للإسلام والمجتمعات المسلمة في الشرق الأوسط. على النقيض فإنني أحاجج بأن الإسلامية الليبرالية مستحيلة.
في مشروعي البحثي هذا أقوم بتطوير حجج ضد اليبرالية الإسلامية: الحجة الأولى نظرية والأخرى اجتماعية-سياسية.
نظريا أنا أقول بأن الإسلام منطقيا يتنافى معاليبرالية، الليبرالية السياسية تفرض التزاما بالمبادئ الليبرالية وترفض أي حد كبير للحرية الفردية بينما الإسلام يفرض خضوعا لأوامر الله المعروفة من خل التعاليمه.
لذلك فأنا أقول بأن النموذج المقترح لليبرالية الإسلامية مبني على مفاهيم غامضة تفتقد للتعريف الواضح للإسلام والليبرالية.
إن محاولة الجمع بين الليبرالية والإسلام هي محاولات واهية ومحكوم عليها بالفشل إلا أن يتم إعادةمراجعة المفاهيم الأساسية المتعلقة بالإسلام والمتعلقة بالليبرالية.
إن الإسلام كما هو مفهوم ومطبق في المجتمعات المسلمة لا يسمح بالمتطلبات الأساسية لنظام سياسي الليبرالي، فلا الثقافة السياسية ولا الفرد كعنصر سياسي في المجتمعات العربية المسلمة يستوفون متطلبات النظام السياسي الليبرالي أو الاجتماعي أو حتى الفكري، وبدون هذه المستلزمات فإن تشجيع الإسلاما لليبرالي (نظريا) ونشر المؤسسات الديموقراطية لن يقود المجتمع الإسلامي ليكون مجتمعا ليبراليا ديموقراطيا بل بالعكس سينتج نموذج أسميه "الإسلام السلطوي الديموقراطي" والذي يطبق فيه بعض الإجراءات الديموقراطية لا للدفع نحو المزيدمن الأفكار المثالية الليبرالية ولكن لحفظ الأنماط السلطوية المتكررة في ثقافةالشرق الأوسط. "

النص باللغة الأنجليزية:

*Abstract (Summary)* This dissertation is a critique of Islamic liberalism, as amodified model of political liberalism. This model has twocomponents--liberal Islam and political liberalism--that are modified toaccommodate one another. On the one hand, liberal Islam is achieved throughthe process of textual reinterpretation and conceptual reformation ofcertain issues within the Islamic doctrine that hinder its compatibilitywith liberalism or democracy. On the other hand, political liberalism ismodified to accommodate some principles dictated by liberal Islam. Someargue that this modified model of liberalism is crucial because itaccommodates the particular characteristics of both Islam and the Muslimsocieties of the Middle East. In contrast, I argue that Islamic liberalism is not possible. Inmy project, I develop two arguments against Islamic liberalism: one istheoretical, and the other is sociopolitical. Theoretically, I argue thatIslam is logically inconsistent with liberalism. Political liberalismentails commitment to the liberty principle and rejection of any drasticlimitation on individual liberty, while Islam entails submission to God'swill known through the divine revelation. Hence, I argue that the proposedmodel of Islamic liberalism relies on obscure conceptions and lacks precisedefinitions of both Islam and liberalism. The attempt to reconcileliberalism and Islam is ill-conceived and destined to fail unless somefundamental conceptual assumptions regarding both Islam and liberalism arereexamined. As a sociopolitical system, Islam, as understood and practicedin Muslims societies, does not allow for the fundamental prerequisites of aliberal political system. Neither the political culture nor the individualas political agent in Arab Muslim society meets the social, political orintellectual requirements of a liberal system. Without such prerequisites,motivating a liberal Islam (theoretically) and implementing democraticinstitutions will not lead a Muslim society to become liberally democratic.Instead, the result may be a model I call "Islamic authoritarian democracy,"in which some formally democratic procedures are implemented, not to advanceliberal ideals, but rather to preserve the authoritative norms prevalent inMiddle Eastern culture.

تعليقي:

ماذا أقول بعد أن قرأتم فكر الدكتورة أسيل العوضي، والذي من الواضح فيه الإنسلاخ عن الهوية الإسلامية، بل إنها تحاول أن تجرّد الإسلام من أي صلاحية لهذا العصر..

كما أنها ترفض أي التعديل على الليبرالية السياسية لكي تتناسب مع الإسلام !!

لماذا يا دكتورة؟!! لأنها ترى بأن الليبرالية " ترفض أي حد للحرية الفردية بينما الإسلام يفرض خضوعا لأوامر الله المعروفة من خلال تعاليمه"

لماذا لا تريدين أي حد للحرية يا دكتورة؟!!

وما الاعتراض على الخضوع لأوامر الله ؟

باعتبارك ليبرالية هل تطالبين بالتخلي عن الخضوع لأوامر الله حتى نحقق الليبرالية التي تطالبين بها ؟!!

ترى د. أسيل بأن: " إن محاولة الجمع بين الليبرالية والإسلام هي محاولات واهية ومحكوم عليها بالفشل"

وتقول : " فإنني أحاجج بأن الإسلامية الليبرالية مستحيلة"

وتقول: " نظريا أنا أحتج بأن الإسلام منطقيا يتنافى مع اليبرالية"


هذا حقك في الاعتقاد .. لكن السؤال الذي نوجهه لك الآن هو: بما أن الإسلام والليبرالية لا يجتمعان .. فماذا اخترتِ يا دكتورة؟؟ هل اخترت الإسلام أم الليبرالية ؟

أتمنى أن لا تعتبري هذه الأسئلة شخصية، فأنت الآن مرشحة لتمثيل الأمة، ومن حق الأمة أن تعرف موقفك من دينها ومن دين الدولة الرسمي، ومن مصدر التشريع فيها ؟!!

عندما أقرأ مثل هذه الأفكار الخطيرة .. أقول في نفسي: كيف سيكون مصير الأجيال القادمة إذا وصل إلى المجلس من يحمل هذه الأفكار ويدافع عنها ؟!!

يالله سترك



تحديث:

أضم صوتي إلى صوت الزميل الطارق في الاعتذار عما ورد في مدونتي في موضوع ( ياصالح.. وجودك استمرار لغيابك)، حيث وصلتني معلومات مغلوطة ولم أتمكن من التأكد منها فبل نشرها .

واعتذاري هذا لا يغيّر أبدا من موقفي من النائب السابق صالح الملا، وعدم قناعتي به كنائب صالح لتمثيل الأمة






تحياتي
بوسند




هناك 60 تعليقًا:

غير معرف يقول...

بعد هجومك المركز على د.اسيل استطيع أن اتاكد من فوزها وابارك لها مقدما عضوية المجلس

بوسند يقول...

غير معروف ..

نظرتك قاصرة جدا .. أنت تبحث عن الربح والخسارة .. وأنا أبحث عن الحقيقة و الباطل ..

وشتان بين البحثين :)

تحياتي

غير معرف يقول...

يااااا باااااطل شوو هالحكي؟
كفر؟ هل الاسلام فاسد بنظرها ولم يعد ينفع؟؟؟

اللهم اسألك لها السقوط المخزي

غير معرف يقول...

GREAT ABSTRACT OF HER THINKING!! THANX

THE SOCIATY NEED THIS POST

أبو أسامة يقول...

تحية إكبار وإجلال لزاوية تناول الموضوع ومستوى الطرح

وليس بغريب على بو سند

EXzombie يقول...

برأيي المتواضع ارى بان الليبرالية و العلمانية لا تتعارضان مع الاسلام

لكل الحق في ابداء الرأي و حرية الفكر و المعتقد، و الاختلافات الفكرية على الورق صحية، المشكلة بالتطبيق، عندنا غلو في الدين، و غلو في الفكر، و استغلال لمعتقدات و موروثات ثقافية اجتماعية

شصار على غيابات صالح الملا؟

بس يقول...

بوسند

صباح الخير


لين هالدرجة اسيل اموسية لكم لوية شي عجيب ؟؟

وينك عن شيكات مسلم و ينك من تلون حدس هالامور مو مهمة في نظرك ؟؟

و بما انك انسان تهوى المعرفة جان زين اتعرف لنا ليش اول شي انكر الطبطبائي ان ماخذ شيك و بعدين اعترف ؟؟

و هم ليش مسلم قال في شيكات و قال مبالغ بعد و بعدين سكت ؟؟

و ليش حدس كانت ضد استجواب الرئيس ؟ وعقب قدمت استجوابها لما لغى الداو ؟


بما انك تحب المعرفة و تهوى معرفة الحقيقة ؟ في انتظار ردك على هالامورا؟

و لا معرفتك بس صوب اللبرال ؟؟

مستعدة يقول...

بارك الله فيك..

نتمنى من الجميع التعاون في نشر هذه الحقيقة وعدم إقتصارها على الوجود في هذه المدونة فقط.. مع وضع مرجعية الموضوع إلى هذه المدونة حتى لا يحصل أي تشويه أو تعديل للحفيفة..

جزاك الله خير الجزاء أنت وصاحبك..

عبدالله "من شباب حدس" يقول...

أنت الوحيد الذي بنيت نقدك على ما قد يعتمد عليه في أدبيات النقد العلمي وهو ملخص رسالتها الدكتوراة، لا كما صنعه بعض من الحكم على الأشرطة المجزوءة، لكنك من خلال هذا النص العلمي أردت أن تنتقد نقدا سياسيا لا علميا، خطابيا لا برهانيا، ولأبين لك ولصاحبك ذلك:

1. قولها "نظريا أنا أقول بأن الإسلام منطقيا يتنافى مع اليبرالية" وهو كلام صحيح إن أخذنا أصل معنى مصطلح الليبرالية الفرنسية وماشابهها دون تطويره، وأظن أن ذلك لا يخفى عليك، ثم لا أدري كيف لم يفرق صاحبك بين الليبرالية والديمقراطية.

2.وقولك: "لماذا لا تريدين أي حد للحرية يا دكتورة؟!!
وما الاعتراض على الخضوع لأوامر الله ؟" هي لم تقل لا أردي أي حد مصطلح الليبرالية هو الذي يقول، هي لم تعترض مصطلح الليبرالية هو الذي يعترض.
ثم قولك:"باعتبارك ليبرالية هل تطالبين بالتخلي عن الخضوع لأوامر الله حتى نحقق الليبرالية التي تطالبين بها" وهذا كلام خطابي إذ هي تتكلم عن أصل المصطلحين في بحثها العلمي لا عما تتبناه من ليبرالية إذ لا يخفى عليك أطوار الليبرالية واختلاف الاعتماد الفلسفي لكل واحدة، ثم إنها استثنت جزئية هامة لم تذكرها أبينها في النقطة التالية.
3. أما احتجاجك بقولها "إن محاولة الجمع بين الليبرالية والإسلام هي محاولات واهية ومحكوم عليها بالفشل" فهذا دليلها الاجتماعي على التباعد بين الليبرالية والإسلام، وهي تصف واقعا ثم أنك حذفت ما قالته بعد: "إلا أن يتم إعادةمراجعة المفاهيم الأساسية المتعلقة بالإسلام والمتعلقة بالليبرالية".
وقد بينت بعدها أنها تتكلم عن "الإسلام كما هو مفهوم ومطبق في المجتمعات المسلمة" فهي تنتقد واقع المفهوم للإسلام في هذه النقطة لا أصل المفهوم الإسلامي، وهذا المفهوم الواقعي للإسلام هو الذي يصنع "الإسلام السلطوي الديمقراطي" وهذا كلام أظنك لا تخالف فيه والواقع يقره.
4. أما قولك "هل اخترت الإسلام أم الليبرالية" فلا بد أن تسألها أولا بأي ليبرالية تؤمن (ليبرالية جون لوك المقرة بالدين أم الليبرالية الفرنسية المتناقضة معه أم غيرها" بعدها تستطيع أن تحكم أما أن تحكم من ورقتها فهي لم تتجاوز مناقشة المصطلحات لا الاقتناعات، مع كونها استثنت كما بينت في الأعلى فلا حجة لحديتك التي تلزمها بين الإسلام والليبرالية.
5. وقولك أخيرا "عندما أقرأ مثل هذه الأفكار الخطيرة .. أقول في نفسي: كيف سيكون مصير الأجيال القادمة إذا وصل إلى المجلس من يحمل هذه الأفكار ويدافع عنها ؟!!" ما هو إلا كلام خطابي إذ لا شك أن هذه الأفكار ليست بهذه الخطورة بل الليبرالية (الفرنسية) القح ليست بهذه الخطورة إذ أن الإسلام يتفق معها في كثير من مبادئها.

والله أعلم وأحكم

بوسند يقول...

4
شكرا لمرورك وتعليقك

تحياتي

::::::::::::::::::::::::::::

أبوأسامة ..

شاكر لك تعليقك .. مرورك
ولك خالص التحايا
:::::::::::::::::::::::

الأخ اكسزومني

الأخ جاسم محمد صاحب المقال المنقول قال:


"إن للدكتورة أسيل كل الحق بتبني أي فكرة تطيب لها نفسها ويرتاحلها عقلها، وفي نفس الوقت فإن الحق أوجب للناخبين أن يعرفوا هذه الأفكار التي يتبناها المرشحون"

وأنا أوافقه على هذا الرأي .

::::::::::::::::::::::::::::::
بس

صباح النور

عزيزي .. هل تقصد بأنني لا يحق لي أن أنتقد أسيل حتى أنتقد حدس وفيصل والطبطبائي..!

الأمر الثاني ..أنا لست ملزما بالدفاع عن أحد أو الهجوم عليه إلا ما اقتنعت به ..

ثالثا: لا أرى المواقف التي ذكرتها ما يستحق النقد.. والأسباب ليس هنا مجال ذكرها

رابعا : لن أدخل في نقاش جانبي غير نقاش الموضوع المطروح !

تحياتي

غير معرف يقول...

سؤال يا اخونجي شنو اللي حارق خبزتك اذا الليبراليه والإسلام مو متوافقين ؟ ليكون عاد روحك ليبرالي ؟
أسيل ما اكتشفت الذره
الليبراليه تعني حرية الرأي
حرية الفكر وحرية الإعتقاد والإسلام متعارض معاهم كلهم ورجاءا لا تلف وتقول لأ والإسلام يعطي المجال . يعطي المجال طل !
المرتد يقتل يعني ماكو حرية اعتقاد .

الحدود الشرعيه كلها تناقض حقوق الإنسان والليبراليه يا أبو الليبراليه تدعو الى حقوق الأنسان .

الإسلام يمنع النقد التجريدي والفلم الهندي اللي سويتوه لما قالت أسيل رايها بالحجاب وارهابكم الفكري عليها أكبر دليل .

شنو بقى يا اخونجي يااللي عاد روحك ليبرالي ؟ والله ذكرتني بدعاية برجر كنج "فرايز فاكر نفسه دجاج" .

الحقيقه اللي تدور عنها تقول ان مكانك كإسلامي مو بزمننا ولا بعصرنا ولا ببلدنا .

بس يقول...

مساء الخير

انا بنت مو ولد :))


ثانيا يحق لك انتقاد الكل و الاجمع ماعدى سمو الامير و اختصاصاته فسموه ذاته مصونة بحم الدستور و الاعراف ؟


ثالثا ورابعا انا لا اطلب منك الدفاع عن الاحد او ات تكون بصف احد ؟
ما تبين لي من كتاباتك انك من الدائرة الثالثة ؟

و استفساري يكمن في نقطتين مهمتين مسلم شكك في نوايا النواب و ذممهم المالية و بعدين انكر ؟

هذا الشي لا يستحق منك البحث و التحري !؟

و الطبطبائي انكر ثم اعترف هم هذا لا يستحق منك ان تتحرى ؟


و تحاتي لك

غير معرف يقول...

صفعة جديدة للمدافعين عنها \\

فهاهي نصوصها بلا اقتطاع ولا اقتصاص !

ام علي يقول...

نقد موضوعي علمي .. خل هيئة الدفاع عن سماحة العلامة المفسرة يطلعون
عليه حتى لا يقال لا نستطيع الحكم
على المجتزئ من الكلام ..

شكرا جزيلا بو سند

بوسند يقول...

أخي عبدالله من شباب حدس

أولا .. يسعدني أن يكون من شباب حدس من يدافع عن د. أسيل، فهذا دليل على التنوع الفكري في الحركة، ولا شك أن هذا مصدر إثراء وقوة لها .. وهذه تقطة تثير الإعجاب

ثانيا: حضرتك ذكرت بأن نقدي خطابي لا برهاني، هذا الكلام وفق علم المنطق ليس له أي معنى لأن البرهان قد يكون برهان (منتج) أو برهان(جدلي) أو برهان (خطابي) وهو الذي يعرفه بعض المناطقة بأنه : ماكانت مقدماته مقبولة عند الجمهور ..
إذن فالحجة الخطابية هي أحد أنواع البراهين !


ثالثا:


1. قولها "نظريا أنا أقول بأن الإسلام منطقيا يتنافى مع اليبرالية" وهو كلام صحيح إن أخذنا أصل معنى مصطلح الليبرالية الفرنسية وماشابهها دون تطويره، وأظن أن ذلك لا يخفى عليك، ثم لا أدري كيف لم يفرق صاحبك بين الليبرالية والديمقراطية.

ثالثا: تقول حضرتك : " هي لم تقل لا أريد أي حد مصطلح الليبرالية هو الذي يقول، هي لم تعترض مصطلح الليبرالية هو الذي يعترض."
لكن لا تنس بأنها في رسالتها قد تبنت الليبرالية وتبنت الدفاع عنها، فأنا عندما أقول لها : "لماذا لا تريدين" على اعتبار تطابق رؤيتها مع الليبرالية .


رابعا : حضرتك تقول : "ثم قولك:"باعتبارك ليبرالية هل تطالبين بالتخلي عن الخضوع لأوامر الله حتى نحقق الليبرالية التي تطالبين بها" وهذا كلام خطابي إذ هي تتكلم عن أصل المصطلحين في بحثها العلمي.."
هذا ليس إخبار ، وإنما إنشاء، بمعنى أنني أطلب الإجابة .. وما الضير في ذلك ؟


خامسا : ثم إنك تقول: " أما احتجاجك بقولها "إن محاولة الجمع بين الليبرالية والإسلام هي محاولات واهية ومحكوم عليها بالفشل" فهذا دليلها الاجتماعي على التباعد بين الليبرالية والإسلام"
لا ياسيدي.. هذا ليس دليل وإنما هي دعوى تفتقر إلى الدليل ، والواقع ليس دليلا على فشل الأفكار، لأن الخلل قد يكون في التطبيق .

سادسا : تقول: " ثم أنك حذفت ما قالته بعد: "إلا أن يتم إعادة مراجعة المفاهيم الأساسية المتعلقة بالإسلام والمتعلقة بالليبرالية".
ياعزيزي .. أنا وضعت النص كاملا .. فكيف تقول بأنني حذفت هذه العبارة ؟!!
ثم إن هذه العبارة تتعارض مع قولها :" فإنني أحاجج بأن الإسلامية الليبرالية مستحيلة"
وأنت تعرف بأن المستحيل لا يمكن وقوعه ..


سابعا : تقول : "وقد بينت بعدها أنها تتكلم عن "الإسلام كما هو مفهوم ومطبق في المجتمعات المسلمة" فهي تنتقد واقع المفهوم للإسلام في هذه النقطة لا أصل المفهوم الإسلامي، وهذا المفهوم الواقعي للإسلام هو الذي يصنع "الإسلام السلطوي الديمقراطي" وهذا كلام أظنك لا تخالف فيه والواقع يقره."

لا بل أختلف .. الاستبداد الذي يعيشه عالمنا لا فكر له .. بل إنه في أكثره يحمل لافتة العلمانية ، فهل أستطيع أن أقول بأن المفهوم الواقعي للعلمانية يصنع "العلمانية السلطوية الديمقراطية ؟!!



ثامنا: قولك : "أما قولك "هل اخترت الإسلام أم الليبرالية" فلا بد أن تسألها أولا بأي ليبرالية تؤمن (ليبرالية جون لوك المقرة بالدين أم الليبرالية الفرنسية المتناقضة معه أم غيرها" بعدها تستطيع أن تحكم أما أن تحكم من ورقتها فهي لم تتجاوز مناقشة المصطلحات لا الاقتناعات، مع كونها استثنت كما بينت في الأعلى فلا حجة لحديتك التي تلزمها بين الإسلام والليبرالية."
هذا السؤال يجب أن يوجه للدكتورة أسيل، فهي عندما تتحدث عن الليبرالية دون أن تقيدها بفترة أومذهب فإن ذلك ينصرف مباشرة على الليبرالية المذكورة في المعاجم السياسية.. وكونها ذكرت التعارض وعدم غمكانية الجمع بينها وبين الإسلام فإن ذلك كاف في بيان أي الليبرالية نقصد


وتقبل خالص تحياتي على حوارك الراقي

بوسند يقول...

بس

أهلا بك ..

ذكرت لك بأنني لن أتشعب في نقاش جانبي ..

ومع ذلك -كونك ضيفة جديدة على المدونة:)) - سأرد باختصار:

أولا: بالنسبة لفيصل المسلم والشيكات، فأنا مقتنع بما قام به..

نائب وصلته معلومة ووجه سؤال برلماني إلى المعني بالأمر أين الخلل في ذلك ؟

وقال : لدي ((معلومات)) وأردا أن يتأكد منها .. فلو أراد أن يطعن بذمة النواب لما طلب التأكد ..

واسمحي لي بسؤال: هل تقديم علي الراشد سؤالا عن أسماء النواب المزدوجي الجنسية يعتبر طعن في وطنية زملائه النواب؟؟

أرجو الإجابة

أما الطبطبائي فلا أذكر أنه نفى في البداية .. وحتى لو أنه نفى .. فإن اعترافه الأخير يكفي ..

تحياتي

بوسند يقول...

شكرا أم علي على تعليقك وتواجدك ونشاطك الدائم

تحياتي

Brilliant يقول...

بمرور سريع على التعليقات أعلاه, يتبين لك أخلاق أتباع الدكتورة, و لا عجب.. فالتلميذ على مذهب أستاذه!

و من كان دليله الغراب
يدل به على جيف الكـلاب

أكرمكم الله و أكرم القراء الكرام!

غير معرف يقول...

معجزة جديدة ل لسيدة العذراء
==================

قبل عدة أيام عرض التلفزيون السوري ( القناة الأولى الأرضية ) برنامج
الشرطة في خدمة الشعب وكان موضوع الحلقة إلقاء القبض على عصابة قامت بقتل
(مواطن سعودي ) وسرقة أمواله وقد تحدث المواطن السعودي عن مجريات القصة
بالتفصيل :
في العام الماضي وتحديداً في الصيف قدم الموطن السعودي من السعودية إلى
سوريا وقد التقى بمواطنين سوريين وذكر لهم انه لم يرزق بأولاد وقد حاول
كثيراً عن طريق الطب ولكن بدون جدوى فذكر له احد السوريين أن هناك ديراً
باسم السيدة العذراء في( صيدنايا/ دمشق ) وقد جرت معجزات عديدة وهناك
العديد من الذين لم يرزقوا بأولاد والآن لهم العديد فقصد دير السيدة في
صيدنايا وطلب من العذراء ولد وعند عودته وعد سائق التاكسي انه إذا رزقه
الله بولد فسيمنحه هديه مبلغاً ضخماً من المال (20000)
ألف دولار أمريكي وسيهدي الدير أربعة أضعاف هذا المبلغ وقبل أقل من شهر
قام هذا المواطن السعودي بالاتصال هاتفياًُ مع سائق التاكسي وبشره أن
الله رزقه بولد وسيوفي بوعده وأنه بعد أيام قليلة سيكون في سوريا وعليه
أن ينتظره في المطار في الموعد المتفق فيما بينهما وعند قرب الموعد اتفق
هذا السائق مع مجموعة من أصدقائه على قتل هذا السعودي وسرقة أمواله التي
تقدر بأكثر من (100) ألف دولار أمريكي وبعد قدومه تمت عملية قتله ولم
يكتفوا بذلك بل قاموا بقطع رأسه وأعضاء جسمه ووضعها
في كيس ووضع الكيس في صندوق السيارة وغادروا مدينة دمشق وعلى الطريق
الخارجي توقفت السيارة لعطل مفاجئ وقد حاولوا إصلاحها ولكن بدون جدوى وفي
تلك الأثناء مرت سيارة شرطة (دورية خارجية ) واستفسروا عن سبب وقوفهم في
هذا المكان وهل يحتاجون إلى مساعدة فرفضوا ذلك وإنهم لايحتاجون إلى شيء
وكان على وجوههم الارتباك فشك عناصر الشرطة بهم فطلبوا منهم فتح الصندوق
فرفضوا بالبداية وبعد إصرارهم على الفتح رضخوا لأمر الشرطة وعند قيامهم
بذلك ( صدر صوت السعودي من داخل الصندوق ويقول لهم لاتفتحوا الصندوق لأن
العذراء مريم والملائكة يقومون بخياطة رقبتي وبعد فتح الصندوق وجدوه كامل
الجسد ويحتاج إلى إكمال
خياطة الرقبة ( أي بقى قطبتين لتكتمل رقبته ) وقاموا بنقله إلى أقرب
مستشفى أما المجرمون فقد أصابهم الذهول والهستيرية عندما رأوا ذاك
السعودي المقطع أشلاء قد عاد رأسه وبقية أعضاء جسمه كما كان
ليتمجد اسم الرب إلى الأبد
نقلاً عن التلفزيون السوري / القناة الأولى الأرضية

http://www.shababchristian.com/shababch/index.php?showtopic=1120

بوعيسى يقول...

أولا : شكرا بوسند على المقال الراقي

ثانيا : بالنسبه لأول تعليق على البوست الذي بارك صاحبه للدكتوره فوزها بالمجلس ، فقد أحسنت بالرد عليه.

ثالثا: صراحة أبارك للشعب الكويتي (ناخبين و ناخبات) وجود مفكر و مدون مثل بوسند ، ممن ينتقد الفكر و يبحث عن الحقيقه من غير الإلتفات لإشاعات الناس وكلامهم الذي دائما ما ينبني على غير حجة و برهان.

و الله يوفق اللي فيه الخير لصالح الدين ثم البلد

غير معرف يقول...

اشهد انك مفكر كبير

صقر قريش

سؤال يقول...

يعجبني الطرح الموضوعي والراقي ومناقشة الفكر والذي هو بطبيعة الحال أرقى من مهاجمة شخص أو موقف..
كبير يا بوسند..

وسؤال محرج بصراحة :)

الملكة يقول...

و منا الى أهل المنطق و الفكر

:)

شكرا للأخ جاسم

بوسند يقول...

بريلنت ..

شكرا لمرورك وتعليقك ..

تحياتي
:::::::::::::::::::::::::::::::

قصة لم يؤلفها بشر..

أحرجتني بتعليقك :)

كما أن من الواجب أن يتوجه الشكر للأخ الباحث جاسم محمد حيث أنه صاحب المقال الأصلي..

تحياتي ..

::::::::::::::::::::::::::::::::::

الأخ الحبيب سؤال

أسأل الله أن يجعلنا عند حسن ظنكم..

وشكرا

:::::::::::::::::::::::::::::::

الملكة ..

وأنا أتوجه أيضا بالشكر للأخ جاسم

شكرا لمرورك ..

تحياي

غير معرف يقول...

بوسند:

جنك طوفت ردي ياخوي:)

ترى شهادات الجودة ما اطلعها دايما:)

صقر قريش

بوسند يقول...

صقر قريش

الله يشهد أني لست أذكره *** فكيف أذكره إذ لستُ أنساه

العبرة بما في الصدور لا بما على السطور :)

تحياتي

بن جبلة يقول...

المصيبة الناس ليما الحين تدافع

بجااااحة


او


اللي مثلها وايد

الله يعينا على الجاي

أباطيل وأسمار يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم
يعطيك العافية بوسند ،،،
كنت ولا أزال اعتبر مدونتك محطة للراحة العقلية لأني قاعد مع واحد يحترم عقلة وقبل كل شي مؤدب في الكلام...
لكن العجيب أن الموضوع هالمره اخذ حاصله من الغليان والصرقعة لذلك تعمدت أني ما أكتب تعليقي أمس لأن الوضع ممكن ينفجر أكثر ،،،
الحقيقة أن التعليقات اختلفت وتنوعت لكن هناك بعض التنبيه على ان ممن كانوا مخالفين لك كانت تعليقاتهم على قدر من الصرقعة فكيف أرد على واحد يعيش أثناء رده بانفعال
وكيف أرد على واحد حكم على بوسند بمجرد ظنون
ظنون ؟؟
نعم !!

وهو مضحك مبكي لكن لا زلت على يقين أن هذه المدونة مدونة واحد مؤدب ومحترم عقله
هنيئا لك يا بوسند هذه الملكة واحمد ربك عليها

عجيب من ينفعل لأن
"من ينفعل يكون أسيرا لمن أمامه"
(د. ابراهيم الخليفي)

"والسعيد من وعظ بغيره والشقي من وعظ بنفسه"
(حديث شريف )
شكرا لك يا بوسند الله يتمم عليك
ولله الأمر من قبل ومن بعد ،،،

بس يقول...

عزيزي

اولا انا لا ادافع عن اسيل و عن غيرها للعلم فقط ؟

ثانيا : فيصل مسلم اكد في قناة الراي انه يملك صورة من بعض الشيكات ؟ السوال ليش نكر بعدين ؟

اما عن سؤالك عزيزي

فانا مع طلب الراشد و ابصم عليه قانون الجنسية مادة 11 تقول لا يجوز حامل الجنسية الكويتة ان تكون له جنسية ثانية ؟

و لا عزيزي هناك 32 الف اسرة كويتة عايشة في الرياض لا تحضر للكويت الا بالسنة سنة هذا اذا يات هذا شيسمونة واين الولاء في هالموضوع ؟

اما عن الطبطبائي فقد كان تسلسل احداث الشيك كالتالي ؟

انكر ثم اعترف و قال الشيك باسم المبرة ثم صحح و قال باسم رئيس المبرة و في الاخر طلع الشيك باسمة لانه هو رئيس المبرة ؟

كل هذا و ما يخليك تشك ؟ و الله شاهد اني متاكده انه استخدم الشيك بالمكان المناسب ؟ بس هذا ما يمنع تظليلة لنا اكثر من مرة ؟

اسفة على الاطالة و لكن النقاش يفيد الموضوع الشكر لك و تحياتي

you-sif يقول...

الأخ بوسند
لقد جانبك الصواب في هجومك على معتقد د.أسيل

الأفكار والمعتقدات الدينية هي من الخصوصية البحتة وليس لأحد أن يحاسب أي مرشح على معتقده وأفكاره التي ينطلق منها

لأنه وبكل بساطة أتباع جمعية الاصلاح سوف ينتخبون مرشحين حدس
وأتباع الفكر الايجابي الحديث سوف ينتخبون المرشحين الوطنيين الذي لا يرفعون شعار الدين كسلاح وحيد للوصول الى البرلمان

والمتشددين في سوف ينتخبون المرشحين المتشددين أيضا وهذا هو قانون الجذب وقيل قديما الطيور على أشكالها تقع
.. أليس كذلك

...
أما إذا أردت أن نتكلم عن المعتقدات الخفية التي يؤمن بها أصحابك (المرشحين الذين تظن أنهم مثاليين ) ولا يجاهرون بها من تكفير لبعض الكويتيين من بعض المذاهب الأخرى الى تأييدهم لبعض الارهابيين وعدم ادانتهم رسميا وبالاسم وليس اطلاق التعميمات الواهية

تحية لك

بوسند يقول...

أهلا بس..

وشكرا على تواصلك..

في اللقاء الأخير لفيصل المسلم وضع مقطع من لقاءه في الراي الذي تتحدثين عنه، وليس فيه ذكر لصورة الشيكات .. وإنما الحديث عن (معلومات) فقط!

والآن عندي (سي دي) لحلقة الراي سأشاهده وأبحث عن كلمة (صورة شيكات) عشانك :) وإن كنت متأكد لأني شاهدت اللقائين !

أما عن وليد الطبطبائي فللأسف أنا غير متابع ولا معجب بأداء هذا النائب، وإن كان الهدف هو معرفة إن كان متورط في الشيكات فقد ثبتت براءته من استلام الشيكات ..

أما عن تصريحاته التي ربما تعتبرينها متضاربة فهذا قد يرجع إلى لعبة الصحافة ..لكنه في النهاية لم يقبض شيئا .. وهذا هو الهدف ..

وأنا أيضا معك في ضرورة الكشف عن مزدوجي الجنسية بما فيهم النواب ..

ولكن كما أن هذا الأمر لا يعتبر فيه طعن بالنواب فإن طلب معرفة حقيقة المعلومات عن الشيكات ليس فيه طعن في النواب أيضا ..

أتمنى أن يكون هذا آخر رد لي حول هذه النقاط .. لأنني في كل مرة أقول لن أدخل في نقاش جانبي ولكنك تنجحين في (جرجرتي) لهذا النقاش :)

تحياتي

غير معرف يقول...

EXzombie

بالنسبة لموضوع غياب صالح الملا طلع الموضوع غير صحيح ... و راح تلقي الرد بالتفصيل على المدونة التالية

http://mu3aratha.blogspot.com/2009/05/blog-post_12.html

الحارث بن همّام يقول...

نريد ان نعرف ماذا اختارت الدكتورة أسيل .. الليبرالية .. أم الاسلام؟

بوسند يقول...

بن جبلة ..

أظن بأن الناس ستنتبه في يوم من الأيام ..

شكرا على مرورك

::::::::::::::::::::::::::::

أخي أباطيل وأسمار..

أشكرك على هذا الإطراء الذي أرى أن فيه مبالغة :)

وفقك الله لما يحب ويرضى

ولك خالص التحايا

جاسم محمد يقول...

السلام عليكم

للجميع الحق بالتساؤل عن صحة مصدر الرسالة ...

وقبل أن أضع ما وجدت بين أيديكم أود أن أشير إلى التالي:

الموضوع ليس انتقاد للفكر الليبرالي إنما فقط تعريف الناخبين بفكر المرشحين حتى يختار الناخب من (يمثل) أو يقترب من تمثيل آراءه ومواقفه وفكره.

عموما يمكن بسهولة الوصول إلى مصدر الرسالة إذا كان لديك أو تعرف من لديه اشتراك بخدمات المكتبة في أي جامعة أمريكية بالبحث في قاعدة بيانات اسمها pro quest، لكن مع تعذر وجود هذا للجميع فأفضل ما استطعت أن أجده هو رابط PDF http://www.lib.utexas.edu/etd/d/2006/alawadhia92421/alawadhia92421.pdf
للرسالة على مكتبة جامعة Texas Austin لكن للأسف الملف غير موجود حاليا، لكن موقع google يحتفظ بنسخة HTML من الرسالة تحتوي على 58 صفحة منها فقط لكنها تحتوي على ملخص الرسالة المستخدم في المقال أعلاه http://74.125.47.132/search?q=cache:NWp2P4yc1HAJ:www.lib.utexas.edu/etd/d/2006/alawadhia92421/alawadhia92421.pdf+alawadhia92421.pdf&cd=1&hl=en&ct=clnk&gl=us&client=firefox-a
يمكن للجميع التاكد من الملخص وقراءة جزء من الرسالة، وأرجو أن يساعد هذا بنقل الحوار من صحة المصدر إلى آراء المرشحة ومواقفها وهو برأيي الأكثر فائدة.

ولكم جزيل الشكر

جاسم محمد يقول...

هذا الرابط للوندوز اكسبلورر
http://74.125.47.132/search?q=cache:NWp2P4yc1HAJ:www.lib.utexas.edu/etd/d/2006/alawadhia92421/alawadhia92421.pdf+alawadhia92421.pdf

وفاء يقول...

قديماً قابلوا بين :
الحكمة \ الشريعة
العقل\النقل

ثم

الدين \ السياسة
الدين \ العلم

وبغض النظر عن صحة هذه تقابل هذه الثنائيات من عدمها , يظل في هذا التقابل نوع من الاثراء للحركة الفكرية آنذاك .

ماذا عن ثنائية أسيل ؟
هل تملك أدوات البحث الكافية لما أسمته " ليبراليه \ اسلامية" ؟
أرجو ألا يفهم أحدكم سؤالي على أنه تشكيك بمقدرتها ..

إذا أجبت على سؤالي , سأستطيع الإجابة على سؤالك بشأن مستقبل الأجيال القادمة :)

وفاء يقول...

قديماً قابلوا بين :
الحكمة \ الشريعة
العقل\النقل

ثم

الدين \ السياسة
الدين \ العلم

وبغض النظر عن صحة تقابل هذه الثنائيات من عدمها , يظل في هذا التقابل نوع من الاثراء للحركة الفكرية آنذاك .

ماذا عن ثنائية أسيل ؟
هل تملك أدوات البحث الكافية لما أسمته " ليبراليه \ اسلامية" ؟
أرجو ألا يفهم أحدكم سؤالي على أنه تشكيك بمقدرتها ..

إذا أجبت على سؤالي , سأستطيع الإجابة على سؤالك بشأن مستقبل الأجيال القادمة :)

Kasik Ya Watan يقول...

الأخ بو سند

على الرغم من وضوح عدم الموضوعية أو الحيادية في طرحك إلا أنني سأفترض عكس ذلك (كما تزعم) حيث أنني لا أملك أن أشق عن قلبك ... إعتبرها سذاجة مني لو حبيت

فيما يخص رسالة الدكتورة أسيل فأنا لا أرى أن ما تطرحه يغيب عن علم الناخبين، حيث أنه من المعروف أنها ضد مزج الدين بالسياسة

أنكم تعتقدون أن الإسلام دين ودولة ... ونحن نعتقد أن الإسلام هو دين فقط ولم يكون في يوم من الأيام دولة ... مخطئ من يعتقد أن الدول الإسلامية السابقة (الأموية، العباسية، المماليك، الفاطمية، العثمانية) كانت إسلامية بالمفهوم الحالي للدولة الدينية، أتمنى ممن يشكك في هذا الكلام أن يرجع لكتب التاريخ قبل أن يدلو بدلوه، أما الدول الإسلامية الحالية (السعودية، إيران، السودان، الصومال، باكستان، أفغانستان،...) فكل ما لدى من قول هو ... لا تعليق ... لكم في كل هذه الدول عبرة لمن يعتبر من أولي الألباب

أخيرآً أقول ... (من وجهة نظري التي لا يملك أحد حجرها، حتى بوجود قانون الحسبة سيئ الذكر) الإسلام ليس دين ودولة كما تعتقدون، إنما دين وأمة ... أما العقيدة فهي ثابتة والشريعة نسبية، والدليل إختلاف الأئمة وإختلاف الرؤى الإسلامية من سلفية وإخوانية وغيرها

... وكاسك يا وطن مهدور

بس يقول...

صبحك الله بالخير

كل الشكر على ردك


سؤالي هل شاهدت السي دي ،،، و هل لاحظت عندما سالة المذيع عن اذا عندك صورة من الشيكات في الاول هز راسة ،،، ثم تدارك الموقف ؟؟

في انتظار الاجابة

تحياتي لك

غير معرف يقول...

بو سند..

بحثك عن الحق و الباطل ماطلع إلا حزت الانتخابات؟

وينك طول هالسنين موهامك البحث؟

غير معرف يقول...

"من ينفعل يكون أسيرا لمن أمامه"
(د. ابراهيم الخليفي)

"والسعيد من وعظ بغيره والشقي من وعظ بنفسه"
(حديث شريف )

انت طالع الاخ اللي مجدم خرابيط ابراهيم الخليفي قبل حديث الرسول عليه السلام

بعدين انقد على اسيل

أباطيل وأسمار يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
أباطيل وأسمار يقول...

الظاهر أن التشنج واضح يا أخي افتح عيونك إلي براسك وتعوذ من ابليس أقراْ تعليقي وبعدين اتعرف أني :

1. أنا ما يبت طاري أسيل ولا نقدتها في تعليقي .

2. تقديم قول سين من الناس على قول النبي صلى الله عليه وسلم مسألة ذوق وتأدب و أحترم منك هذه الملاحظة .

3. حبيت أختم تعليقي بحديث النبي صلى الله عليه وسلم وآيه قرآنية .

وهو خير مايختتم به .

وشكرا .

بوسند يقول...

الأستاذ جاسم محمد ..شكرا على توضيحك القيم والمهم

تحياتي
::::::::::::::::::::::

عزيزي كاسك ياوطن

أحب أقولك بأنني لست محايدا ولم أدعي الحياد أبدا .. لذلك أنت لست مضطرا لاعتباري محايدا ..

اعتقادك بأن الإسلام دين فقط ليس بالشيء الجديد ولا أظن بأن من المناسب أن نفتح نقاش حول هذه النقطة التي أُشبعت نقاشا ..

أتفق معك بان الإسلام فيه الثابت والمتغير .. لكن الشريعة ليست كلها متغيرة أو نسبية .. فتحريم الزنا والخمر والربا من الشريعة ولا أظن بأن أحدا قال بأن هذه الأمور تتغير بتغير الزمان والمكان أو أنها نسبية

وشكرا على مرورك

Q80 Blogger يقول...

يعطيك العافيه على النقل

بوسند يقول...

الأخت بس

صباح الخيرات

أيهما أكثر تعبيرا عن رأي النائب : هزة الرأس أم تصريح بالكلام ؟!!

تحياتي

غير معرف يقول...

بوسند سؤال مباشر انا ما لقيت له جواب وانا أدرس بره الكويت من مده

هل حرم الاسلام الرق ( العبودية ) واذا عندك جواب كتبه لي أبي الأدلة من القران والسنة بتريم واكررها بتحريم الرق ( العبودية ) شلون أرد عالناس الي تسألني هالسؤال وشنو حجتي تكفه لا تقول الاسلام شجع وحث .. ابي دليل شرعي بالتحريم واضح ولا المنطق والنقد والفلسفة بس حق موضوع الليبراليين ؟؟؟؟
انا متاكد ان ما عندك ؟؟؟؟؟
اسف بس هذه هي الحقيقة

7amee elDyar يقول...

بوسند

تشهر بالريال ببوست طوله مترين مع الصور

وتعتذر منه بسطر فيه كلمتين !!


على فكرة جريدة حركتكم لم تخلوا من التشهير بالريال بنفس الموضوع على الصفحه الاولى

اتمنى من الحركة تنزل اعتذار بعد

فهذا حقه كما قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم

"المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقره"


مشكلة حدس انها وقت اسلامية في كل شيء

الا في الانتخابات

لا ضوابط ولا سمت اسلامي

ولا حتى التزام بكلام الرسول صلى الله عليه وسلم


وكل شي مباح

نصيحتي لك ..اسف لانها جهريه يقول...

لاااااحول ولا قوة الا بالله

ليش اسسسيل بس ؟

ليش مو رولا او عايشه الرشيد او معصومه ...ليش بس اسسيل ؟
طبعا تعرف يا بوسند ..انها مؤدبه وكلها خلق ولا تتعرض للاحزاب الاسلاميه
بامورهم الشخصيه ...ليش تغتابها وتبهتها ؟؟ كما قال خاتم الانبياء ؟
افا عليك بس ..الحقيقه انا ما اعرف كم عمرك ...واكيد بالعشرينات
لانك لا تحسب ولا تفكر بما تقوله وتكتبه عن اسيل
بكل مجالسك وبكل المدونات

سسوف تكبر انشالله بالعمر ..وتتذكر هذه الاقوال والكتابات عن بنت الناس ..بغيبتك وبهتانك وافترائاتك عليها ..من اجل ناس اخرين يامرونك لحزبهم السياسي اللذي دمر العالم الاسلامي وخلق فتنة الاديان مع السلف والشيعه وووووو الناس والجيران والاهل

يا بوسند الله يخليللك سند اذا انت متزوج ..ويحميه من دعاء اهل من تقوم بالتشهير بها ...ومن جميع الناس المتعجبين من الهجوم عليها وحدها فقط دون غيرها

و اذا عندك اي ملاحظات على بنت الناس ...ألم يأمر دينك ان تدعي لها بالهدايه والصلاح ؟
الم يعلمك من حزبك ...كضم غضبك ؟ وتطرد سواد الشيطان في قلبك ..اللذي انتصر عليك ؟
افااا عليك ..لماذا لم تسأل والديك اللذين ياملون منك البركه والصلاح
وخاصة والدتك الكريمه التي ارضعتك ..وتأمل من الله بدعائها لك بكل صلاة ان تكون لها ابنا مميزا امام اصدقائه واهله وابنائه بالمستقبل ؟؟؟
لماذا ...لا تقول لوالديك عما تقوم به صباحا ومساء ..من ملاحقة بنت الناس بالتشهير والبهتان...ووالديك يعتقدون انك تستعمل النت للعلم والمعرفه التي بذلوا الغالي والرخيص حتى يعلموك !!ز

افا عليك اكبت الشيطان في قلبك ...ولا تجعل الحزبيه

تدمر قلبك على الناس وفي المستقبل ابنائك ..انا ناصح امييين

لك ولكل متحزب يبهت الناس وخاصة بناتهم ...خاف الله على اهلك وبناتك من الدعاء عليهم

الناصح الامين لك واني اعذرك لصغر ..سسنك

حماك الله من نفسسك ..امين

العنتري يقول...

اسيل العوضي تكفيين ابي رد منطقي وااااااااااااحد مقنع

لا اتلفين واتدورين

احد طلبة الطب يقول لي المواضيع الي تطرحها دائماً في الدين
والطلبة اتخليهم يشكون ابعض الحدود والقواعد الاسلامية

غير معرف يقول...

معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى!

كتب مشاري العدواني
معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى،معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى، معصومة، سلوى، أسيل، ذكرى «إنهن أفضل المرشحات لانتخابات 2009 يوم السبت 16\5 امنحوهن أصواتكم».
qanone@yahoo.com

بوسند يقول...

أخوي حامي الديار ..

حضرتك قاعد تعد أسطر الاتهام وأسطر الاعتذار .. وتقارن بينهم .. ولو تعد الكلمات يكون أحسن !!

ياأخي رب طلمة سبق ألف كلمة .. ورب درهم سبق ألف درهم ..

ربما يجلس شخص كافر ويمدح الإسلام ليل نهار ..ولكنه في النهاية غير مسلم

وشخص يقول كلمة وحدة يدخل فيها الإسلام وينتقل فيها من عالم الكفر إلى الإيمان ..

الإنسان بكلمة واحدة ينتقل من عالم العزوبية إلى عالم الزواج ..

لكن العقليةالعربية عقلية (كمية) وليست (نوعية)وهذا ما تجسد في تعليقك

سيدي الكريم ..حاول تغير من طريقة تفكيرك ونظرتك للأمور وأنا على ثقة بأنك سترى الحياة بشكل آخر :)

أما عن تعليقك عن جريدة الحركة فهذا أيضا في غير محله ..

لأنني في مدونتي أمثل بوسند فقط .. ولا أمثل أي أحد آخر .. فمن الإجحاف أن تحملني خطأ غيري!!

لذلك حاول أن تفك هذا الإرتباط وأن تضع الأمور في نصابها وبعد أنا على ثقة بأنك سترى الحياة بصورة أخرى أيضا:)

تحياتي

غير معرف يقول...

انا ما كملت الموضوع يا الاخ بو سند من اكتشفت الغلطة الاولى:
و على فكرة هذي الترجمة من عندك يعني ماكو تأليف و فلسفة

"إن الدكتورة أسيل في رسالتها للدكتوراه تتنكر لفكرة أن ينسجمالإسلام مع الديموقراطية حيث تصفهما بالمتناقضان فقد قالت في مطلعرسالتها: "نظريا أنا أقول بأن الإسلام منطقيا يتنافى مع اليبرالية"

بو سند يقول اسيل تتنكر لفكرة ان ينسجما الاسلام مع الديموقراطية
و بعدها كاتب اليبرالية, لاحظ تأليف كلمة الديموقراطية

"In contrast, I argue that Islamic liberalism is not possible."

و هذي الترجمة كمان من عنده

نظريا أنا أقول بأن الإسلام منطقيا يتنافى معاليبرالية، الليبرالية السياسية تفرض التزاما بالمبادئ الليبرالية وترفض أي حد كبير للحرية الفردية بينما الإسلام يفرض خضوعا لأوامر الله المعروفة من خل التعاليمه.

و ترجمة اللغه العربيه

conclusion:
بطيخ +بطيخ = اللي كاتب شايل بنفسه وايد على اسيل

غير معرف يقول...

على فكره فيصل المسلم لم يقل عندي صور الشيكات على قناة الراي, قالها بقناة الوطن! عندما عرض اعادة المقابلة على قناة الراي كانت ضحك على الناس! ارجع و شوف شنو قال على قناة الوطن, قالها بصريح العبارة "عندي صور للشيكات بأسماء و مبالغ!

لو سمحت يا اخ بو سند راجع المعلومة و لتمنى ان اسمع تعليقك بعد مشاهدة المقطع من قناة الوطن الذي كنت اتمنى ان يكون فيصل المسلم صادق مع نفسه و يقول الحقيقه!

جاسم محمد يقول...

الأخ الفاضل/ غير معرف شكرا لك على تعليقك وهذا ردي:
الدكتورة أسيل لم تذكر كلمة الديموقراطية في العبارة التي نقلتها حضرتك من بداية المقال وأنا أوافقك الرأي في هذا، لكنك كما ذكرت لم تكمل القراءة لذلك ربما فاتك ما قالت د.أسيل بأن "نشرالمؤسسات الديموقراطية لن يقود المجتمع الإسلامي ليكون مجتمعا ليبراليا ديموقراطيا بل بالعكس سينتج نموذج أسميه "الإسلام السلطوي الديموقراطي" والذي يطبق فيه بعض الإجراءات الديموقراطية لا للدفع نحو المزيد من الأفكار المثاليةالليبرالية ولكن لحفظ الأنماط السلطوية المتكررة في ثقافة الشرق الأوسط"
كما ترى بأن هذه العبارة قد تفيد بأن الديموقراطية لا تصلح في المجتمعات الإسلامية.
عموما انا أتفق معك أن كلمة الديموقراطية في عبارتي كان الأفضل أن أتركها لآخر المقال.
لكن مؤاخذتي على تعليقك هو انك ذكرت في الأخير "اللي كاتب شايل بنفسه وايد على اسيل" وأظن انك لا تعرف ما في نفسي، أنا اجتهدت بالترجمة وكتبت ما بدى لي وعرضته مرفقا بالنص الأصلي للنقاش والأخذ والرد لا للحديث عن ما في النفوس ومحاكمة النوايا.

deeratna يقول...

بغض النظر عن "الخرابيط اللي يسوونها هالاسلاميين سلف ولا اخوان" عن د. اسيل العوضي و عن المرأة بشكل عام بالانتخابات واستغلالهم "المشرعن" وكلن يجر المرأه من صوب على مشتهاه، اللي يقول مايجوز ترشح بس يجوز تصوت ( يعني مثل الخروف المرأة تنجر وتصوت للقوي الأمين اللي هو السلفي ) وفي الجانب الآخر غموض اخواني امام ترشيح المرأة.

بغض النظر عن رأيي ب د. اسيل، إلا اني ارى ان الموضوع اخذ حجم اكبر من حجمه، وهذا الشيء ان دل فيدل على مدى سطحية تفكير مجتمعنا المسكين.

ببساطة، الاخوان المسلمين بعد ماشافوا تقدم د. اسيل في الانتخابات الماضية والفرق بينها وبين مرشحهم ناصر الصانع بسيط خافوا من اسيل، ويحاولون بضربها انتخابياً من كل النواحي، وبكل ما اوتوا من قوة او عفواً "تخلف" ، وينعكس هذا التخلف على اللي ماشين بقطاره.

والمشكلة والله ثم والله اللي قاعد اشوفه ان د. اسيل شعبيتها قاعده تزيد، انا ماني مؤيد لها اصلاً ما تهمني، بس من اللي قاعد اشوفه من اهل واصدقاء بالدائرة الثالثة بأن شعبيتها بإزدياد.

وكل الاستطلاعات اللي جرت تؤكد فوز د. أسيل بمركز جيد جداً بالدائرة الثالثة.


وحتى طلبة العلوم السياسية لجامعة الكويت قابلتهم، متدينيهم، سلفهم واخوانهم وشيعتهم، وليبراليينهم يتوقعون فوز د. اسيل العوضي.

ابشوف فايدة الضرب في د. اسيل بعد ما توصل للمجلس رغم "خشوم الحاقدين".

Katuka يقول...

شكرا على مشاركتنا برسالة الدكتورة، والتي اسعدنا ان نقرأ محتواها الفكري الشيق فنادرا ما يتمكن احد من الوصول الى هذه الأوراق. في الحقيقة زادت هذه القراءة ايماننا بها كمرشحة ذات فكر ورؤية ومؤهلات لدخول المجلس. شكرا مرة أخرى.

غير معرف يقول...

ambaay ana ashek inik tefham

garayt a5er jumla???
ana 5erejat london
o afham english

o b3dayn hathe sowalefkum intaw ma t7e6on shay kamel
awal shay il tasjeel o al7en ba7th il dektoora

moootaw 7ara :D
fazat aseel o 5saraw 7adas chemical 5asara fade7a

غير معرف يقول...

hi! [url=http://esnips.com/web/minnaregina/]Hello. And Bye.
[/url] http://esnips.com/web/minnaregina/ free nude video clips of milfs
thanks!
free nude video clips of milfs